روايه بقلم شيماء صبحي
ومعاه مالك وهما بيقربوا من زوجاتهم وبيقول
اياد وهو بيدي الفستان لنور اخلي فستان في الكون لحلي عيون بخب يا نور عيني نور بحبك وانا بمۏت فيك
ومالك كان ماسك فستان النهارده فرحك يا رهف ودا
فستانك حبيت اعملهالك مفجاه علشان مقرش اني محققش حلمك
رهف بحب وقالت احلي مفجاه بحبك اوي
مالك كان فرحان انو عمل حاجه تفرح حبيبته وكان بيقول بحبك با رهف
وبعد دقايق وصلو الميكب ارتيست وخرج مالك واياد وبدو العريسان تتجهز
وبعد التجهيز جت لحظه الفريست لوك وكانت رهف زي الحوريه فى فستان الفرح كانت جميله اوي ونور كانت ملاك شكلهم كان حلو اوي
واياد دخل لنور الي كانت مكسوفه واول ملفت اياد بفرحه اي القمر دا كلو عامله زي الحوريه
نور بكسوف انت الي طالع قمر اري ورجعت التاني
وامهم دخلت عليهم بدموع الفرحه بناتها وقالت كنت بدعي ليل ونهار اشوفكم مبسوطين ومحققين احلامكم ويرزقكم بازواج صالحين والحمد لله ربنا استجاب لدعائي قرب منها مالك واياد وباسو ايدها ربنا يخليكي لينا ياماما رهف ونر وكانو فرحانين
ضحكت مامتها وقال اياد نعممن الي هو ازاي رهف ومالك كانو ميتين ضحك
وقالت نور انا بقول اروح مع جوزي سهر اي وكلام فاضي اي انا هنام بدرى
الكل فضل يضحك وخرجوا وبدؤا بالاحتفال وقضوا ليله ولا الف ليله وليله الكل كان مجبور وسعيد ربنا بيعوض ومبينساش حد قال يارب
ربنا يجبر قلوبكم جميعا ويعوضكم بالي تستاهلو
النهايه