روايه بقلم شيماء صبحي
المحتويات
شادى ابعد لا
شادي شدها ليه اكتر وبدا يبوسها بشراهه وهيا استسلمت ليه وبدا يفعلو الرزيله وبعد حولي ساعه كانت لورين نايمه وشادي فحصنها قام شادي ولبس هدومه واول ما خرج من الاوضه سلم علي اصحابوا وقال
انا حدا كسبت الرهان العربيه من حقي وفعلا طلع شاب من الموجودين مفتاح عربيه واديها لشادى وقال مبروك يا برو اخد شادي المفتاح وخرج وهما كانو تلاته دخلو وهجموا علي لورين الي كانت نايمه ومش حاسه بالدنيا وبدا يعتدو عليها بكل ۏحشيه و...
نور واياد صړخ پغضب ليه يا لورين منا قولتلك دا عيل شمال مصدقتنيش ليه تعملي فيا وفيكي كدا انا حبيتك اكتر من نفسي
اياد انا مش هسيبوا وهجبلك حقك منو بس انتى غلطي غلطه كبيره لورين قربت منو وهو استسلم وكانت نور بتبصلهم بغيره وبدات تتسحب بهدوء وسابت اياد بيساعد لورين وبيهديها وهيا خرجت من البيت ووقفت تاكسي وبعتت رساله لاياد بتقوله انها اتضرت تمشي علشان وراها مشوار مهم واول ما ركبت التاكسي فضلت تفكر في كلامو وحست ان قلبها بيوجعها هيا فى الفتره الاخيره كانت بتحبوا بس منغير متعترف بدا كانت دايما بتنكر هو كان بيخطف قلبها من غير ميتكلم روحت نور للبيت ودخلت اوضتها بعد ما ادت الاوراق لرهف وسلمت علي مامتها واول ماقفلت الباب فضلت تفكر فيه قالت پغضب وانتي مالك يا نور بتفكري فيه ليه ما تخليه فى حاله هو بيحب ودا باين عليه شوفتي لهفته عليها ملكيش دخل انتي ولاكنها مكنتش قادره تهدابس هو ليه مقليش ان بيحبها لي
بس هوا عمره مل قالي انو بيحبني انا ليه كنت مفكره ان علاقتنا هتقلب حب
انا ليه مش قادره ابطل تفكير خرجت نور من اوضتها وفضلت تتمشي شويه لحد ما وصلت للطيق العام ركبت تاكسي وطلبت منو ينزلها علي الكورنيش واول منزلت كانت بتبص علي النيل وتقولهو ليه الحياه ظالمه خلتني احبه وهو بيحب غيري كانت بتتكلم مع الميا وبتقولمقليش ليه انو بيحبها معترفش ليه ان بيحب ليه نظراته دي الي مانت بتقول انو في مشاعر ليا انا عمري محبيت ولاكن معاه شوفت النظره دي ليه دايما كان بيضحكني وبيتصرف معيا بحب وكانو بيقولي انتي تكسري وانا اصلح تغلطي وانا فى ضهرك واصلح انتي تتصرفي براحتك طول منتي معايا صحيح كنت بتخانق معاه بس دا لاني اكتشف للاسف وعلت صوتها اني بحبو بحبوو
كان في شخص واقف وراها وقالوليه پتصرخي للميا هي ذنبها حاجه
بصت نور للصوت واتفجات لما لقته يتبع
اياد انت بتعمل هنا ايه وازاي عرفت اني
متابعة القراءة