روايه بقلم شيماء صبحي
المحتويات
ولاكنها ابتسمت يعني حضرتك بتحبني
عجينه اه
رهف قالت بس انا سمعت من الجيران انك كنت بتحب بنت تاميه وكان اسمها رهف برضوا وانها هربت ولاك مع كل دا كنت بتخبها
عجينه دا ماضي بق يا انسه وهيا اتجوزت وانا لما عرفت مردتش اعكر الليله دا طبعا اكتشفته بعد موقعت في حبك
كنت بتضحك البنت وقالت واللهي انا يشرفني اني اتجوز واجل زيك وبعدين الكلام مش معايا علي فكره مع ماما وسابته واخدت الطعميه وطلعت لبيتهم وهو كان بيضحك في الحقيقه عجينه او عادل شاب يمتاك عضلات وطويل القامه والكلامح جزابه جدا وشعره منسدل وجميل ولاكن الغريب فيه انو ابن حاره شعبيه فكلامه الي مغير حجات كتيره في شكلو ولاكن مع رهف هو حاس بنفسه
_______________
كان اياد بيدو علي شادى ومكلف رجالو تقوم بالمهمه وبعد البحث ليومين عرفوا يوصلو لمكانه الرجاله حطوه في الخزن ووصل اياد ومالك بعد ما عرفوا الي حصل وبدو يضربو في شادي لحد ماقال بصړيخ هتجوزها هتجوزها والله بس سيبوني حلاص جسمي اكسر لعدو عنو وهما بياخدو نفسهم وراح اياد شدو من لياقه قميصو وقال انا هرحمك لاجل حاجه واحده وهي لورين الي غدرت بيها يا زباله وللاسف هيا حملت ومنك انت يا بعدو مالك وسابوه للرجاله تكمل وباليل كان المأزون موجود بيكتب كتاب شادى ولورين واول منتهي المازون مسك اياد شادي وقال بتحزير معايا ١٠ وصلات امانه لو بس فكرت تغدر بص شادى ليه وسكت وقرب اياد من لورين مټخافيش مش هيقدر يكلمك
كان شادي مړعوپ منه وهز راسه بمعني حاضر
واخد لورين ومشي
وقام اياد بصلهم بحزن ولاكنن افتكر نور وانو فى معاد بينهم ولازم يمشي
اياد انا ورايا مشوار متضر امشي وصحيح الف مبروك يا عربس
ابتسم مالك وقال عقبالك يا ايد وقال انا شايف انك واقع برضوا
اياد ضحك وقال شكلى كده وضحكن وبعدين مشي اياد ومالك راح لرهف الي كانت بتستعد علشان خارجه مع مالك
قرب منها وهيا مركزه في وضع الميكب وحظنها من ضهرها وكان بيشم شعرها
متابعة القراءة