فراشه فوق الڼار بقلم ميفو سلطان
لحد كده انا هسافر اريح في اي حته وارجع ماشفش وشك هنا روحي بقه احتفلو بالمكسب اللي خدتوه كفايه عليكو كده مناقصه بالملايين بس انا جبت بوذك وبوذ اخوكي الارض
كانت تقف كانها ماټت واندفنت وصعدت روحها كانت تقف والقهر في احشائها لا تصدق ان هذا حبيبها الذي عيشها في الجنه انت زيدان انت حبيبي انا انت اللي روحي فيه لا لا مش ممكن زيدان حبيبي مايعملش كده زيدان فين كانت تهذي بۏجع وتهتف زيدان فين انا را زيدان انا بتقرف مني ليه انت ازاي كده انت عارف موتني اد ايه انت قټلت كل حاجه جوايا ليه ليه يا اخي ليه دانا حبيتك اوي دانا عايشه اتنفس طول انت جنبي هونت عليك اوي كده انت ايه ايه كانت تضع يدها علي قلبها وتشعر بان قلبها سيقفز من الۏجع لا انا مايتعملش فيا كده لتصرخ انا ماينفعش يتعمل فيا كده مش بعد دا كله لتنظر اليه پحقد وتهجم عليه وظلت تضربه تحاول ان تنال منه ليقوم بصفعها بشده لتقع علي الارض