رواية بين العشق والاڼتقام كاملة بقلم حبيبة الشاهد
المحتويات
أفهم مين إلي عمل فيها كده
عتمان بحد ملكيش دعوه البنيه عامله ايه
الدكتوره بس دا لازم يتعمل محضر
عتمان وه وانا بقولك اهو مفيش حاجه هتتعمل ومرداتيش يعني على كلامي
الدكتوره پخوف هو في كسر في رچليها وكدمات في جسمها كله وڼزفت كتير وهي دلوج تحت الرعايه
بعد ساعات بتفوق بتجد الممرضه بجانبها
الممرضه زينه دلوقيتي
قمر پألم أنا فين إي إلى حصل
الممرضه أنت في المستشفى أما إي إلى حوصل ف أنت إلي عارفه
قمر بتذكر مين جبني هنا
الممرضه مخبراش يقربولك إي بس شاب وراجل كبير
قمر أنا عايزه أمشي من هنا ماشيني من غير محد يعرف
قمر بتسرع اه هما علشان رفضت أتجوز أبن عمي أنا عايزه أسافر مصر لمامتي.
الممرضه أنا هخلص النبطشيه بتعتي هتخلص بعد نص ساعه وهسافر على مصر تعالي معايا
قمر طب سعديني أقوم دلوقتي
الممرضه طب وهتقعدي فين لغية ما أخلص
قمر في إي حتى بعيده عن المستشفى علشان ميمسكونيش
الممرضه خلاص قومي معايا هوديكي عند الخاله فتحيه دورها أمان ليك
الممرضه بتساعد قمر بأنها تقوم تقف بتخدها وبتخرج بعد ما بتتأكد بعدم وجود أحد بتخرج من المستشفى بأكملها بتمشي دقايق وبتقف أمام منزل من الطين بتخبط على الباب وبعد دقايق بتفتح سياده عجوزه
الممرضه دا أنا يا خاله
فتحيه بإبتسامة أتفضلي يا بينتي معلش شكلي كبرت ومش شايفه العتب على النظر
الممرضه معلش ياخاله قمر صحبتي هتقعد جارك لغية
ما اخلص النبطشيه لانها بعفيه شويه
فتحيه الدار دارك يا بنايه روحي خلصي ومتخفيش على خايتك في عنيا
عند شمس بيخرج من العياده وعلمات الصدمه على وجهه بيأخذ سيارته وبيتجه إلى المستشفى بيوصل بيجد عتمان يجلس أمام غرفة قمر بيتجه نحيته
شمس قمر فاقت
عتمان لع لساتها مقمتش
شمس الحكيمه قالت إي
عتمان قالت هتعملها تحليل ومستاني النتيجه تظهر
عتمان خير يابنتي
الدكتوره بإسف للأسف المريضه لازم تسافر تدخل عمليات لانها عندها....
الفصل_السادس
بين_العشق_والأنتقام
الدكتوره للأسف هي لازم تسافر تدخل عمليات في أسرع وقت لانها عندها كنسر على المخ هي الحاله في الأول ولو أهملته للأسف هتتوفه
شمس أنا هخدها وسافر بلاد برا حالا
شمس بيطرق الطبيبه وبيدلف إلى قمر بيتفجأ بعدم وجودها بيروح على المرحاض بيطرق على الباب ما بيطلقيش إي رد بيفتح الباب پخوف محدش بيكون موجود بيخرج برا الغرفه پغضب
شمس بشخيط مارتي واين
عتمان وأنها يا شمس
شمس وهو يرجع شعره للخلف بضيق قمر هربت
عتمان بيضع يده على قلبه الحجني... بيقع فاقد الوعي
بيقرب عليه شمس بهلع الطبيبه بتقعد على الأرض بتقسله النبض بتتلقيه عايش
شمس بيحمله وبيضعه في الغرفه إلى كانت فيها قمر وبيخرج برا في انتظار خروج الطبيبه
في المحاطه بتوصل قمر والممرضه بيركبه القطر بتكون قمر متوتره
قمر بتوتر أن.. أنا معيش فلوس
الممرضه عادي يقمر لما نوصل وتروحي لولدتك ابقى اديني ياستي
قمر أنا متشكره جدا ليك
الممرضه بتنهيد مفيش شكر أنا كان ممكن أقع في نفس المشكله أنا حطا نفسي مكانك
قمر بتميل راسها على الشباك وبتغمض عنيها وبتنام من كتر التعب
الممرضه بتفوق قمر بعد ساعات
بتستيقظ قمر
الممرضه فوجي يلا وصلنا
قمر بتستند على الممرضه بسبب كسر رجليها بتخرج من المحطه الممرضه بتوقف تاكسي بيركبه بتعطيه قمر العنوان وبيتفجأه بأنه يسير في طريق مختلف
الممرضه هو أنت ماشي من الطريق دا ليه دا مش الطريق
السائق دا طريق مختصر لان دلوقتي الطريق التاني هيكون زحمه
الممرضه بتتعدل في جلوسها وبتنظر إلى قمر پخوف
السياره بتقف بعد دقايق على الطريق بيكون الجو ليل بينظره إلى بعض پخوف
بيتفجأه برجال
يقتحمون السياره بيصرخه بفزع هما الاتنين بس بيكتمهم الرجال الممرضه بتخربش الحارس في وجه بضوفيرها بس الحارس بيضربها في رأسها ضربها افقدتها الوعي
أما قمر الحارس بيشدها إلى الخارج بيحملها وهي بتفضل ټضرب فيها بيديها وقدميها وهي بتصرخ بتغرظ ضوفيرها في صوبعه بتفلت من يده بتقع على الأرض بتقوم وبتحاول تجري بس في حارس بيمسكها من شعرها پغضب وبيكتم نفسها بمنديل بتفقد الوعي من أثر المنوم بيحملهة الحارس وبيضعها في السياره
سائق السياره يا حضرت أحنا متفكناش على كده حد ياخد الأنسه دي
الحارس مطلوب مننا الأنسه دي مش إلي معاك
السائق أنا معرفش انهم أتنين ما ممكن تكونه خدته البنت الغلط
أحد الحراس خلاص هاتها يا
متابعة القراءة