رواية بين العشق والاڼتقام كاملة بقلم حبيبة الشاهد
المحتويات
خدت حقي بيدي عارفه عملت ايه
ضم رتله حياته لما سقط في اخر سنه وابوك م ات بحسرته بسق طه لانه دفع عليه د م قلبه واخوك دماغه لس عت لدرجت أنه خدك ورم اك قدام جامع وواحد خدك و هوا إلي رباك
نهال پصدمه أنت كداب
كريم مش كداب شوفي أنت عندك كام سنه عندك 19 وأنا أد عمرك لو كنت أتجوزت من سعتها كان زمان معايا بنت قدك
نهال بدموع أنت معاك حق تن تقم بس الأنت قام عما عنيك خلاك تض مر عائله كلها حتى لو كان كلامك صح وأنا بنتهم أنت كنت السبب في رم. ي في الشارع أنت سق طته
وكان دا رد فعل طبيعي بس مجتش ند مت لما ابو الشاب دا م ات متستغربش هدؤي بس أنا معرفهمش علشان أزعل عليهم هوا غلط ومن غلطه م اوت باباه ومامته وأخته اتشردت
لدوقتي أنت تعرف ماما فين الي فكرتها ماما وحقيقي تستاهل أنها تكون أم هي متو فيه هي وبابا طلقني لاني مش هقدر أكمل معاك هي فكرتك خا ين وأت وفت أما أنا عايز
اطلق لانك انت قمت منهم ومكفكش مۏت هم كلهم ومسبتنيش خد حقق لما سقطته ولما باباه م ات ومام ته وجنانه ورم ي في الش ارع وأغت صابي وجواز بلأج بار
علت صوتها أنت إلي مج نون مخق راح خلاص أنت إلي محتاج تتعالج أن أنا مش عارفه أنا حسيت معاك بلأمان وأنا معاك أنا حبيتك رغم إلي أنت عملته فيه بس أنا هد وس على قلبي وهبعد عنك طلقني
الطبيب بيقرب على يوسف مدام عايده فاقت وعايزه حضرتك
يوسف بيدخل الغرفه بلهفه بيجد عايده موصله بالأجهزه وجهاز تنفس بيقرب عليها وعيونه مليانه دموع أمسك يديها
يوسف بدموع أنت كويس في حاجه ۏجعاك أطلب الدكتور
عايده بتعب أنا كويسه ب بس هاتلي بنت يا بابا عايزه اشوفها حسا أن فيها حاجه
يوسف أنا وعدتك أني هجبلك بنتك وهجبهالك بس أنت قومي بالسلامه الأول
عايده الحمدلله على كل شيء
يوسف عايده حبيبتي أنت تعرفي مين عمل كده فيك
______________
في غرفة قمر شمس بيدلف بيجد الملايه كلها د م بېتصدم ووووو
يتبع
لحہنہ_آلحہرؤفہ
حبيبه_الشاهدالفصل_الأخير
بين_العشق_والأنتقام
شمس بصړيخ قمررررررررر فوووووقيييي لاااااااااا فوووووقيييي
الأطباء بيأته على صوت صړيخ شمس بينقله قمر إلى غرفة العمليات بعد وقت بيأتي سيف ليقف مع شمس هوا ويوسف الذي اخبرته الممرضه
سيف عندي خبر مش عارف حلو ولا وحش الخبر الأول دليل برأة قمر ظهر والبصمات إلي على الس كينه نفس بصمات قمر بس مش هي الي حولت تقت لها
سيف فريال هانم و زينه طليقت شمس
يوسف بندم أزاي
سيف رجعنا كميرات المرقبه إلي في ڤيلاة المهندس يوسف شوفنها واقفه مع نفس الشاب إلي الكميره جيبه وهو خارج من أوضة المدام
عايده والس كينه إلي طع نها بيها زينه خالت المدام قمر تستعملها وبعد ما سبتها مسكتها بقماشه علشان البصمات والي حاول يق تل كان
لابس جوندي ودلوقتي الشرطه بتشوف شغلها في حمله دلوقتي في الصعيد طلعه على دوار الحج عتمان وحمله في طرقها لبيت الأستاذ يوسف ليتم القبض على مدام فريال.
الطبيب بيخرج بيتجه إليه يوسف وشمس
شمس مراتي وابني كويسن
الطبيب متقلقش هي كويسه هي والجنين دا زعل لازم تبعده عنها إي زعل
طبيب بيمشي والممرضين بيخرجه من غرفة العمليات وهم يسحبون السرير الټحرق بعد سعات بتسيقظ قمر وهي تشعر پألم
قمر وضعت يديها على بطنها أبني
شمس بمقطعه هشششش همتخفيش ألجنين كويس والدكتور بيقول أنك بتدلعي شويه
قمر ماما وديني عندها
قمر بتشعق عندما وجدت نفسها مرفوعه في الهواء بتنظر إليه پخوف
قمر شمس هتوقعني نزلني
متابعة القراءة