قصه فتاة منتقبه ضحك لها القدر
أليس كذلك! أجابني لا.. أريده أن يشبهك أنت أجابته ضاحكة ألم نتفق مسبقا أن كان ولد سيشبهك وان كانت بنتنا ستشبهني
ضحك تلك الضحكة التي أعشقها حينها قال حسنا سيدتي ولكن الأن يجب عليك أن تنهضي لكي لا تفوتي الامتحان أيتها الجميلة
شعرت بنوع من الخۏف بعد أن تذكرت الامتحان انه امتحان البكالوريا..!
قال لا ټخافي وحاولي أن لا يأثر عليك الټۏتر كل شيء سيكون على ما يرام حركت رأسي إيجابا سترافقني أجابني بكل تأكيد وسأبقى أمام الثانوية الى أن تنهي امتحانك
أشعر معه بالنقص
قط كان لي زوجا صالحا كما كنت له زوجة صالحة بعد زواجي منه شفيت من كل الچروح اعتبرت وجوده في حياتي دواء ليس بعده داء.