الحلقه 47 من رواية مكتوبه على اسمى بقلم ملك ابراهيم
المحتويات
عامر!! ميسرة استغلت الشبه اللي بينا وانتحلت شخصيتي وهي في بيتك دلوقتي علي انها انا!!! طب ليه تعمل كده وهتستفاد ايه!!
رد عامر بتفكير هو ده اللي لازم اعرفه ولازم نقلب اللعبة اللي عملوها عشان نكشفهم
عامر باصرار هو ده اللي لازم نفهم.. وهحتاج مساعدتك فيه.
ميرفت انا مستعدة لأي حاجة يا عامر بس طمني على شريف.. انا قلقانه عليه اوي.
ميرفت هزت راسها بالايجاب وعامر كان بيبص قدامه بحزن وڠضب بعد اللي امه عملته معاه ومع أختها!
رواية مكتوبة على إسمي بقلمي ملك إبراهيم.
في المستشفى عند شريف.
دخلت هاجر المستشفى وهي شايله بوكيه الورد ودخلت غرفة شريف والغرفة كانت فاضيه وفيها شريف بس.
ومسكت أيديه وقالت ياريتك تحس بيا وتعرف مشاعري اتجاهك.. انا كل يوم بتمنى اللحظة اللي هتفوق فيها!..
هاجر ابتسمت بسعادة وجريت تنادي على الدكتور والممرضه وهي بتردد شريف حرك ايديه.. شريف حس بيا.
اول لما فتح عينيه شاف هاجر واقفة قدامه بتبصله وتبتسم والدكتور اتكلم معاه بنبرة مرحة حمدلله على السلامة يا باشمهندس.
هاجر خرجت من الغرفة وهي مبسوطة جدا ومن شدة الفرحة اتصلت على آيات وقالتلها ان شريف فاق اخيرا.
ميسرة كانت في فيلا عامر ومتقنه دور ميرفت وقاعدة على الكرسي المتحرك بملل وبتفكر في اللي هي عملته مع اختها وابنها بس اللي كان مطمنها هو وعد عزيز ليها ان ميرفت هتكون في امان في بيتهم
متابعة القراءة