جوهرة يوسف نصار بقلم صافى

موقع أيام نيوز


ياجوهرتي انتي جوهرة يوسف نصار وعشقه الأول والاخير بقلم صافي
عند عودتهم لمصر بعد قضاء اسبوع جميل ومميز
بالسيارة
توقفت عند نقطة المرور
نظرت جنه من النافذه وجدت فتاه تركض من سياره لاخري بسعاده وتقدم ورود و خلفها شاب يريد ايقافها لكنها لا ترد عليه
الفتاه استني بس ياعلي أنا فرحانه قوووي أخيرا هنرتبط
علي يامجنونه اوقفي

ذهبت الفتاه الأول سياره وكانت بها ملك وزين
الفتاه وهي تدخل راسها من شباك السيارة بإتجاه ملك
ملك اي يابنتي في أي
الفتاه يخبر احوس علي الجمال اوربيين دول ولا اي بصو خدي الوارده دي وادعيلي اتجوز من حبيبي
ملك بحب بس كدا ربنا يرزقك بابن الحلال
زين ربنا يكون في عونه
الفتاه بهيام اااخ موز
مزمزه
ملك پشراسه نعم
انها ملك زعيمة الماڤيا ذات الملامح الجميلة ولاكن مخيفه عندما تغضب
الفتاه اي بهزر والله ربنا يخليكم لبعض سلام
ملك بضحك مجنونه
بسياره اخري
الفتاه اتفضلي دي وادعولي اتجوز حبيبي
لكن بهذه السيارة كانت بإتجاه الرجل
كريم اي الخضه دي كدا مش هعرف اجيب عيال
مريم بصړاخ حرام عليك عيال اي تاني انت مش شايف بطني انسا
كريم بحبك وبموت فيكي وهنخلف عشره اي رايك كدا وصلنا لاربعه فضلنا تسعه
مريم يالهوووي حتي الحساب غلط
كريم الي يشوفك دلوقتي ميشوفكيش وانتي خرساء
مريم بس عشقتها
كريم طبعا عشقت خرساء واجمل واحلي صوت پيصرخ ااااه يابنت العضاضه
الفتاه طب سلام بقا
بسياره اخري
شهد ربنا يرزقك بالي بتحبيه
عز أجمل حاجه الحب مش كدا يااعصار
شهد طبعا ياروح الإعصار
واخيرا
علي يابنتي اقفي بقا فرجتي علينا الناس
الفتاه ليش دعوه أنا بحبك قوووي
كل هذا حدث تحت نظرات هذا الشيطان الذي وجدها تتنقل بسعاده حولها واخيرا أتت إليه تعطيه ورده حمراء
هي اتفضل ادعيلي اتجوز حبيبي
كل هذا تحت نظرات جنه لهم ورات وجه هذا الرجل كم كان مخيفا ملامحه وسيمه لكنه مخيف لدرجه مرعبه
يوسف مالك مركزه في أي
جنه هه لا ولا حاجة
ثواني وصړخت بړعب عندما وجدت الفتاه والشاب يعبرون وفجاه تحرك هذا الشيطان ليقوم علي بازاحه حبيبته وصډمته السيارة قامت وركضت إليه الفتاة پخوف وفزع وهي تصرخ وقبل ان تقترب منه فتح باب السيارة وسط فزع الجميع فما حدث ألا بثواني قليله
كانت جنه ترتجف ويوسف ينظر بزهول لما حدث حدثه امامهم تركها يوسف وسط صړخت بالا يتركها وخرج ليرا الشاب
أما ملك وزين فقد ركضو خلف السيارة
كريم ومريم لم تتحمل الألم 
أما شهد فاطفالها ېصرخون بإنهيار وعز ركض للشاب
نظرو لبعضهم باسي وحزن علي هذا الصغير بالعمر
عاد كلا منهم لبيته بعد هذا الفاجعه التي لم ولن تنسي ابدا
واخيرا لم تخرج جنه بارادتها من البيت من بعدها وتخشي كل شيء ألا بوجود يوسف انتهت قصة جوهرة يوسف نصار

 

تم نسخ الرابط