قصه حقيقيه ضحى من اجله وماټ على يديه
المحتويات
على رأسه.. قارن بين نفسه وبينها.. بين الصبا والشيخوخة.. وتساءل والفكر ېحطم رأسه .. هل من الممكن أن يجتمعا فى سلة واحدة
وبينما كان الرجل شاردا سابحا فى أفكاره ونور الصباح بدأ بطل على الدنيا دون أن يدرى عندما دخل عليه ابن شقيقه سمير يناديه أكثر من مرة مالك يا بابا محمود.. سرحان فى إيه.
أحس الفتى أن عمه وقد كست الحمرة عينيه وذبلت جفونه من السهر.. أنه غير طبيعى وأن هناك ما يؤرقه فازداد فى سؤاله فيه إيه يا بابا إلا أن إجابته لم تكن مواكبة لحاله عندما أجاب أبدا مفيش حاجة.. فقطع حديثه لا فيه حاجة.. وحاجة مهمة شاغلة بالك بتفكر فيها.. انت علمتنا الصراحة.. قول فيه إيه يا بابا ممكن أساعدك.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وتم زواجهما.. بارك الاخ الأكبر هذا الزواج وأبدى سعادته وترحيبه به فكل ما يسعده يجعله فرحا يريد أن يرد له جزءا يسيرا من جميل عمه عليه وعلى أخيه والمرحومة والدته.. لكن الأخ الأصغر أصر على تمرده ورفضه لهذه الزيجة وأعلنها صراحة وبملء فيه أنه رافض لهذه الزيجة غير المتكافئة.
كان
بهستريا.. زوجى اټقتل.. .
تم تقديم الاخ الأصغر للمحاكمة وقضت محكمة أول درجة بإعدامه
كانت تلك هى وقائع القضية واحداثها حسبما سطرت أوراقها
متابعة القراءة