سكريبت 4 من روايه الهروب بقلم منال عباس

موقع أيام نيوز

سحر سيارته وجسدها يرتجف من الخۏف وتبكى باڼهيار 
سيف بذهول هو مين .
سحر صفوان .. اللى كنت بشتغل عنده 
سيف تقصدى صفوان اللى ساكن فى الفيلا دى واشار الى فيلا صفوان 
سيف يا نهار اسود لازم نمشي من هنا بسرعه وقاد سيارته بسرعه حتى وصل الى شقته
سيف فى نفسه دا انتى ظهرتى ليا فى الوقت المناسب وهقدر اخيرا احقق كل امنياتى 
سيف ادخلى هنا وما تفتحيش لحد ..وانا هروح اشوف الدنيا وصلت لايه وارجع ليكى واغلق عليها من الخارج وقاد سيارته الى منزل خاله صفوان
سيف خالو فيك ايه ومين عمل فيك كدا .....
عند ادهم 
ظل يعذب فى تلك الفتاة حتى خارت قواها ...
ظل ينظر اليها پغضب لتتغير نظراته الى ضربات قلب سريعه
ادهم باستغراب من نفسه معقول بعد كل الل حصل منك لسه قلبي هيدق ليكى ......ليتركها ويغادر المكان بعد أن أغلق عليها جدا. 
يقود سيارته إلى أحد الكافيهات المحببه إليه حيث قابل سحر هناك لاول مرة ....
ادهم بعد أن جلس يسأل عن سوزى 
سوزى وهى امرأة صاحبة الكافيه وتبلغ من العمر أربعين عام
العامل مدام سوزى مسافرة ومش هترجع قبل شهر 
ادهم بضيق طب حضر ليا قهوتى 
وجلس يتذكر ..كيف انخدع فى وجهها البريئ 
فلاش باااااااك
سحر بعذوبه تشرب ايه حضرتك 
انتبه ادهم لهذه الملامح الملائكيه 
ادهم بانبهار انتى جديده هنا 
سحر. ايوا دا اول يوم ليا 
ادهم عايز قهوة 
ولاول مرة فى حياته يرتشف تلك القهوة الذكيه ..
يشكرها ادهم ويدوام على الحضور يوميا من اجل ان يراها بحجه تناول قهوته ..بقلم منال عباس 
يخبط ادهم بيده على المائده بغيظ مما حدث له من تلك الفتاة...
يرن هاتف ادهم ليجد رقم داده كريمه 
ادهم الو 
داده كريمه الحقنى يا ادهم بيه 
ادهم فى ايه يا داده 
كريمه الست سحر هترمى نفسها من البلكونه .........يتبع

تم نسخ الرابط