البارت الثالث عشر من رواية سيليا بين الماضى والحاضر بقلم منال عباس
المحتويات
وخرج
حسن بقي انا فى حد يستغفلنى ..وفى مين فى قمر ..قمر اللى اتربت علي ايديا ...حسابك عسير يا حازم ..الكلب
عند خالد
يصل خالد إلى القياده المركزيه
خالد حضرة اللواء على ...نفذنا الخطه زى ما حضرتك امرتنا
على كدا تمام ...فاضل زين يوصل بالفلاشه ...ونبدأ بالمرحلة التانيه ...
خالد بس انا عايز أوضح أن الانسه قمر ملهاش اى علاقه بكل الأعمال الغير مشبوهه ..
على ايوا عارف
خالد بدهشه اومال حضرتك كنت شاكك فيها ليه
على قمر من خلال التحريات عليها
اكتشفت انها مجهولة الهويه بشهادة ميلاد مزورة
ان حسن ما اتجوزش ...وفى قصه حرب حصلت زمان ...بينه وبين نادر على مين يفوز ب سميحة ...وبالرغم أن حسن عمل المستحيل ..إلا أن سميحة اختارت نادر ...ودا كان بالنسبه ل حسن خسارة كبيرة لأنه كان بيحبها
واعتبر أن دا هزيمه وكان بيفكر ديما فى الاڼتقام ...بقلم منال عباس
فلاش بااااك
نادر شوفت الكلب بالرغم أنه استقال وبعد عننا ...إلا أنه لسه بيحاول يقرب
من سميحة
على ازاى دا يعنى ...
نادر انت عارف أنه مسافر فى أوروبا
وتقريبا هناك عندهم برامج حديثه
وعمل كدا لصور ل سميحة وهددها أنى لو ما تركتش العمل واستقالت زى ما هو استقال وخسر شغله ..وكمان طلب أنها تتطلق منى ..ولو ما نفذتش هينشر الصور دى فى كل مكان ...وطبعا العيار اللى ما يصيبش يدوش ...
عودة من الفلاش
على طبعا نادر خاف على سمعته وسمعه مراته ...واضطريت انا اللى انقله من طنطا لاسكندريه ....بحيث يظهر أنه متعاقب ..أمام الجميع
بس للاسف ...نادر مجرد أنه سافر ..عرفت أنه ماټ بالسكتة القلبية
وماټ وسره معاه ...
ودا كان سبب العداوة اللى زين حكم عليا بيها ..بس انا وعدت نادر أن مراته وابنه مش هيعرفوا السبب
ۏفاة اونكل نادر ..يا ترى ايه حصل ليه ...
عند حسن
يأتى إليه جابر ومعه حازم
حازم ايوا يا فندم عرفت ان حضرتك عايزنى
حسن هات كل المعلومات اللى عندك
حازم موافق ..بس كل حاجه ليها مقابل
حسن اكيد
حازم بحماس فى بت تقدر توصلنا ل لظابط زين والدكتورة اللى معاه
حسن بت مين وازاى
حازم فى بت بطريقتى اوهمتها بحبي ليها ..شكلها بت واقعه وما صدقت حد يعبرها ...البت دى تبقي سيليا هى الدكتورة اللى كانت بتعالجها
وباشارة منى هتنفذ كل حاجه اطلبها منها ...
حازم هتسلى بيها شويه وبعدين ارميها ...أصلها بت يتيمه واللى اعرفه عنها ملهاش حد ..وعمها ..نايم على ودانه ومسافر ..راجل خرنج ....يعنى محدش هيقدر يقف امامى
حسن عندك حق وأشار إلى جابر إشارة فهمها جابر
ليأتى رجلين من البودى جارد ليمسكا به
حازم ايه دا هو فى ايه ..انتم
متابعة القراءة