رواية بقلم اسماء حبيب
المحتويات
الترحيل ضړب العسكري وهرب وحاولو يلحقوه بس ملحقهوش.
حازم امممم تعرف انه خطڤ ريم.
حسين اټصدم بجد ياا فندم.
حازم امااال ههزر معاااك.
حسين.. اسف يا فندم.
حازم وطالب نخرج الكبير بتاعهم قدام ريم.
حسين.. دا كداب.
حازم.. ما انا عارف المشكله اني معرفش مكاانه فييين هو موبيل ريم كان فيه جهاز تتبع صح!
حسين ايوه يا فندم وكمان الخاتم الي سيادتك زرعت فيه الشريحه.
حازم.. كلم حاتم بسرعه خليه يجي.
حسين هو هنا كنا بنحاول نعرف المكانه من الشريحه الي في المحفظه طلع رميها اصلا.. انا هجيبه بسرعه.
حازم كان كل دقيقه بتمر كأنها سنه بالنسبه ليه
حازم. عايزك تكشفني مكان الشرحستين الي في موبيل ريم والخاتم.
حاتم تمام يا فندم.
حاتم قعد وقدامه جهاز الاب وحازم وحسين جمبه متابعين بعنايه للاسف يا فندم الشريحه اتعطلت الي في الموبيل.
حسين اكيد عمل كدا لما كشف ريم.
حازم.. ط طيب والخاتم!
حاتم بشوف اهو.. شغاااااله عرفت المكااان.
حسين ياااس.
حازم اتنهد بارتياح.. الحمد الله.
حسين. طيب احنا هنعمل اي دلوقتي
حازم مخبأ الكبير كان في الفندق الي جمبه مسرح مش كدا!
حسين اه يا فندم واحتمال كبير لو سبناه يمشي ممكن يروح هناك خصوصا انه ميعرفشط اننا عرفينه دا المخبرين الي دلونه عليه.
حازم خرج الموبيل. رد ياااا امييير.
امير كلن في المطبخ. الووو ايو يا خ
حازم قطعه مقيش وقت للكلام عايزك تسمعني وتنفز الي بقولك عليه في اسرع وقت ممكن.
امير. حاااضر.
كانت فرح قعده جمب مرفت بتواسيها هي واحسان. معلش يا مرات عمي تلاقيها بتلف هنا ولا هنا ما انتي عارفه بنتك بتاعت شوارع.
مرفت.. سكتي بنتك يااا احسان انااا مش طايقه نفسي دلوقتي.
احسان دا وقته يااا فرح!
فرح مش تقلقي عبدلله وعمي بيدورو عليها وان شاء الله هيلاقوها.
مرفت يااارب احفظها دا انا مش حلتي غيرها.
فرح. والله جوز الارانب الي جوه فيهم فايده عنها.
احسان.. اديهااا يا مرفت.
فرح.. بتبيعي بنتك كدااا عيني عينك..
الباب خبط ومرفت جريت تفتح لقت امير. انت مين!
امير هو ده بيت فرح!
فرح خرجت وتصدمت من وجود امير انت اي الي جابك هو مش مفروض انك مسافر
امير. ريم وقعه في مصېبه دلوك ولازم تيجي معاي.
احسان.. تيجي معاك فين يا جدع انتااا وانت عرفت منين ان ريم في مصېبه.
امير اني ابقي اخو الضابط حازم وريم مخطوفه من واحد بلطجي ولازم نلخقهاا.
مرفت يااااالهوااااي البت راااحت مني خلاص.
امير مفيش وقت يا فرح يلااا.
