البارت الثامن من رواية سيليا بين الماضى والحاضر بقلم منال عباس
اى حاجه فيها
حسن زين مش سهل ..زى أبوه كان نادر اسمه ثعلب الداخلية
جابر فى كاميرا فى الكافيه اللى قصاد المستشفى
وظهر واحد بمواصفات زين ركب عربيه ومعاه بنت ..وبالارجح دى الدكتورة اللى عملت ليه العمليه
حسن ولسه ساكت تجيب ليا كل حاجه تخصها
جابر امرك يا بيه واغلق الهاتف
وقفت قمر متسمرة أمام الباب تفكر
ياترى ايه اللى بيحصل ..وايه علاقه عمى بموضوع الظابط دا
معقول عمى الطيب دا بيعمل حاجه ضد القانون
لازم اعرف ايه الحكايه .
عند اللواء على
على خالد تجيبلى العامل دا ..لحد عندى
القضيه كلمنى عنها رفيق بيه وواضح أن فى حاجات كانت فى الماضى لغز للداخليه
خالد بس حضرتك عرفت يا حضرة اللواء أن زين عرف أن الانسه سيليا ..تبقي بنت حضرتك ..
على انا واثق فى زين ..مهما كان غضبه عمره ما هيأذي سيليا
على دا اللى كنت عايز أوضحه ليك
عموما كلها ايام وهنستدعيه للرجوع
خالد تمام يا فندم
عند حازم
بعد أن استلم باقي المبلغ ..عاد إلى منزله ليلا
وجلس يعد النقود وهو سعيد بها
ثم أخرج الفلاشه ووضعها باللاب توب
ليرى ما بها
كانت الأمور تبدو عاديه . بقلم منال عباس
حازم بتعجب سيليا !!! لا بقي دا كدا اللعبه احلوت اوووى
بقى هو كدا يا ست سيليا اتاريكى مش موجوده كدا المبلغ قليل اوووى على المعلومات اللى عندى وتخصك يا سيليا .يتبع