روايه بقلم حبيبه الشاهد

موقع أيام نيوز


كل ما اشوف بنتي بتكبر قدامي وهي بتسأل مين أبويا أنا معرفش هو عايش ولا مايت بس معاه حق مين هيتجوزه واحده متعرفش مين أبوها
يوسف بحزن سمحيني يابنتي أنا كنت عامل حدثه في الوقت الي أمك هربت فيه
عايده پحقد كداااااب أنت كنت مسافر وخاليت ناس تهجم على أمي في البيت علشان ېقتلوها وېقتلوني بس أنا
هربت وركبت معاه وهو إلي حماني مش هنسا لما عملنا حدثه بالعربيه لما ضربه علينا ڼار بس ربنا كان كتبلنا عمر
عرفت أن ليها أهل رحتلهم ومرجعتش أنا خاېفه عليها هيعمله فيها حاجه زي ما كانه عايزين يعمله زمان
يوسف جلس بجوارها أديني فرصه وأنا هصلح كل حاجه حصلت

عايده بعيون باكيه هترجعلي بنتي
يوسف وهو يحدد في ملامحها هرجعلك بنتك بس أنت مطعيتيش
عايده وهي تنظر إلى عيناه حسا أن جواك كلام كتير بس خاېفه اتخدع زي ما امي أتخدعت فيك
يوسف بدموع تترقرق في عيونه صدقي كل كلمه هتقولهملك عنيا قبل لساني
عايده بدموع ممكن أعمل حاجة نفسي أعملها من صغري
يوسف بحنان أعملي 
أتسعت عينه من الذي عملته پصدمه
بتوصل قمر مع شمس بيجده أجرأت الډفن قد أنتهت بيدفنه نجاح هو وكريم الذي لم يطرقه هو وعتمان دلف شمس في المساء إلى المنزل وعلمات الجزن تكسو ملامحه قبل أن تمسك قمر بيده كانت زينه تركض اليه مسرعه
زينه بحزن مزيف شمس أنت دلوقيتي كويس أجبلك حكيم رود عليا أتحدد وياي من ساعة ما جبلتك وأنت لوحديك متحدتش مع حد واصل
شمس بحزن وهو يبعدها عنه بهدؤ أنت دلوق مش مارتي أنا طلجتك جلاص مينفش إلي هتعمليه دا
نظرة له قمر بتوتر من تغير لهجته أبيه أنت كويس
شمس هبقى زين بس همليني لحال دلوق
قمر طب حضرتك هتنام فين
زينه هينام معاي أنا مارته
شمس بعصبيه وصوت مرتفع هز أركان المكان أنت إي مهتسمعيش أنا قولتلك أني طلجتك جلاص مبقتيش مارتي أنا مخاليك إهنه لانك من دمي مهنساش صالت القرابه إلي بنا واصل
قمر بشهقه طلقتها
عتمان بعصبيه شمس إي الحديت الهتقوله دا تعال وراي
شمس بعصبيه أنا مش جاي وراك انا ههملكه وأخرج 
بيطرقهم شمس وبيتجه إلى الخارج بعصبيه نظرة قمر إلى عتمان بلوم وتوجهت إلى شمس مسرعه لتلحق به مسكت يده أوبفته
قمر وهي تلقط أنفسها ممكن تستنا 
لم يعطيها إي رد ولاكن صدمت من فعلته الجريئه لها سحبها اليه
شمس وهو يشعر پألم يخطرق قلبه متهملينيش واصل أنا عايزك چاري دلوق
قمر بتوتر من قربه لها ممكن تبعد طيب
شمس لعع مهبعدش
قمر أنا مابفهمش لهجتكم خالص وأنت أزاي بتتكلم زينا عادي ودلوقتي بتتكلم صعيدي
شمس پصدمه ودا وقته السوأل
قمر بطفوله أمال اسأل امتى
شمس بتوتر من رد فعلها قمر أنت مؤمنه بقدر ربنا صح
قمر ونعم بالله طبعا
شمس قمر أنت عندك كنسر على المخ
بينسحب كريم من وسط عتمان بيستأذن وبيمشي لأنه أفتكر حپسه ل نهال في الصباح بيوصل بعد ساعات طويله بيدلف إلى المنزل ثم إلى الغرفه صدم جدا عندما وجدها ملقى على الأرض
بيحملها و بيضعها على السرير بيأخذ العطر بيفوقها به عندما وجدها تبربش برموشها أبعد ذجاجة العطر ثم ضربها بخفه على وجهها
ابعد يده عنها وهي تفتح عينيها ثم تغمضهم مره
أخرى توجه إلى الخارج طرقها تستريح شويا طلب من الحارس أن يحضره بعض من الطعام والحلويات ثم توجه إلى الأعلى ليبدل ملابسه ويأخذ حماما دفئ ينعش جسده من أرهاق طول اليوم بعد أنتهائه أرتدا ملابس
توجه إلى الخارج على صوت طرق الباب قام بفتحه وجده الحارس أخذ منه الطعام وتوجه إلى الداخل 
وضع الطعام على الصنيه بشكل جميل نظر إلى الزهريه أخذ
ورده حمرأ ووضعها على الصحن الخالي من الطعام وتوجه إلى الأعلى وجده الباب مغلق من الداخل وضع الصنيه على الأرض وأتنهد وهو ينظر إلى يده
كريم الأكل موجود قدام الباب افتحي خديه 
لم يستمع إي رد توجه إلى غرفته التي تقع في نفس الدور أغلق الباب
لم تتحم نهال الجوع الذي تشعر به قامت بفتح الباب نظرة إلى الطعام 
نهال لنفسها بيتزا وشكولاته الله
أخذت الطعام بعد أن اترسم على وجهها إبتسامه رقيقه ودلفت إلى الداخل وغلقت الباب خلفها
نظر لها ببتسامه ف هو كان يتابع ما ستفعله ويعرف أنها جائعه للغايه دلف إلى الداخل ليتناول الطعام هو والأخر ثم غاص في نوم عميق
بيدلف مالك إلى الغرف بېتصدم بفتاه كانت تجري أمسكها من يديها بحد
مالك پغضب كنت بتعملي إيه في اوضتي
مريم پخوف ك كنت بروق الاوضه ب بس لم تكمل جملتها وصړخت وضع مالك يده على فمها منعن الصړيخ 
يتبع
حبيبه_الشاهدالفصل_السادس_عشر
بين_العشق_والأنتقام
قمر پصدمه كنسر على المخ
شمس متخفيش أنت قويه وهتتغلبي على المړض وهتتعلجي
قمر بدموع أنت كداب أنت بتكدب عليا صح
شمس هششش اهدي أن
قمر بمقطعه طلقني أنا عايزه اطلق خلاص أنا بكره لو كنت في يوم شوفتك أخ ليا ف أكون غلطانه
شمس بعدها عنه أنا جوزك مش اخوكي
قمر بحد أنا
 

تم نسخ الرابط