رواية بقلم شيماء صبحي
وبعدين الصدمة اتحولت لفرحه تانيه وادم شال البيبي التانيه ورحيم بدأ يأذن في ودنه وادم بيقلده وانا مقربه من ادم الي كان شكلو حلو اوي وهوا شايل البيبي بصلي وضحك وقرب من وقالي شكلو حلو اوي يا رنا هزيت راسي بمعني اه وبوست البيبي برقه ادم ادا البيبي لماما وماما قعدت تدعيلوا وتقول اذكار ورحيم الي كان بيعيط من الفرحه اداني البيبي وقرب من الدكتور هيا مياده مراتي عامله ايه الدكتور بابتسامه الحمد لله المدام بخير واحنا هنحولها لغرفه عاديه حالا وتقدروا تشوفها
ضحكنا وحطينا الاطفال جمبها وفي الوقت دا ادم سابنا ونزل وبعد شويه رجع وهوا شايل هديه لمياده وكانت هديه حلوه اوي
ابتسمت مياده وقالت الله حلوه اوي
وبصت مياده لرحيم وهيا بتقول واحد شبهك وواحد شبهي
مياده ابتسمت وقالت ودي فيها كلام ياماما اكيد ادم ورنا
ادم وانا اټصدمنا وفرحنا مياده بحب وانا مبسوطه علي الي قالته وشلت منها ادم الصغير وادم شال رنا الصغيره
وضحكنا وكانت فرحهه متتوصفش وبعدها وصلوا خلاتي وكانو فرحانين بالاطفال ورحيم كان فرحان باطفالو ومياده كانت بتشكر ربنا انو اكرمها وحمدته علي كل حاجه اما ادم صمم ان هيعمل احلي سبوع لادم ورنا وكانت احلي هديه من ادم لمياده ورحيم وانا كنت مبسوطه جدا وفرحانه وبشكر ربنا علي الهديه الي قدمهالي وعلي عيلتي الي بحبهم وبيحبوني ونور الي بيكون ابني وماما كريمه والدت ادم وعلي كل حاجه في حياتي الحمد لله علي حياه يدبرها الله بأمرة دمتم سالمين وبكدا انتهت قصتنا بقلمي شيماء صبحي اشوفكم في قصه تانيه يا جميلات ربنا يرزق كل مشتاق ويعوض قلوبكم جميعا