رواية ادهم باشا الدفعه الجديدة وصلت

موقع أيام نيوز

عليا نومه
أدهم نعم
مريم بص الخلاصه انا مش من الناس اللي بتلتزم بمواعدها يعني متستناش اني اجيلك في الوقت اللي انت حددته
أدهم ودا ليه بقا ان شاء الله
مريم انا اتعودت علي كدا من صغري مش بعرف التزم بمواعيد
أدهم اول واخر مرة عشان لو جيتي متأخرة تاني مش هدخلك
مريم تمام
بدأ أدهم الكلام وتدريبهم وتعليمهم صد العدو و مريم سرحانه في اد ايه هو جنتل وأمور وليه شخصية
أدهم يلا يا مريم 
مريم بتوهانيلا ايه
أدهم تعالي ادربك
مريم وهي تقترب بحرس لتفاجئ بلكمه في وجهها جعلت الډماء تسيل من فمها
مريم بعصبيهايه اللي انت عملته دا
أدهم ببرودانتي شايفه ايه
كادت مريم ان تبكي وهذه ليست عادة فيها ولكنها حاولت التماسك لتفشل وقامت بالجري خارج الساحه بسرعه وذهبت الي الحديقه كل هذا تحت اعين اصدقائها المستغربين للوضع
لما حس بهذا الشعور احس بالذنب اتجاه مافعله بها شعورا ساما جعله ېموت من تعذيب ضميره له لما فعل هذا قلبه لا يعجبه ولكن عقله يخبره بأنها يجب ان تركز فهي تكون احد اهم مراكز الأمن في الدولة وهو اراد ان يعلمها ان تنتبه جيدا فالخطأ في عملهم يوودي بحياة الكثيرين ليخرج الي الحديقه ويجدها تجلس علي العشب وتنظر الي السماء
أدهم مريم 
مريم نعم
أدهم انتي سيبتي التدريب ليه
مريم حاضر داخله اهو
وكادت ان تمشي ولكنه امسكها من يدها وجذبها اليه بشدةانا مخلصتش كلامي عشان تمشي
مريم اديني وقفت خير
أدهم انا ليقاطعه صوت رنين هاتفها
مريم ممكن ارد
أدهم اتفضلي
مريم الو
مريم يخربيتك واحشني وربنا انت بتيجي في الوقت الصح دايما
مريم مخنوقه وعايزه اتكلم معاك طبعا هستناك دا انت هتنورني وهشيلك فوق راسي المهم اني محتجاك جنبي اوي
مريم ماشي
سلام
لتغلق مريم الخط معه وتنظر الي أدهم 
مريم استاذ أدهم انا خلصت
أدهم تمام
مريم حضرتك كنت عايز تقول حاجه
أدهم كنت عايز اقولك أنا اسف عشان اللي حصل بس انتي لازم تفهمي انك حاجه مهم في الدولة ومينفعش تسرحي ولو للحظه
مريم حاضر
أدهم طب اتفضلي ادخلي جوا
وبالفعل استجابت له مريم ودلفت الي الداخل وعادو الي التدريب مرة اخري وتعلمو الكثير من أدهم الذي علمهم فهم الذي امامهم من عينيه وفهم نوياه بالإضافه الي تدريبات بدنية وتوقع الضړبة من العدو
محمد بجد يا مريم انتي فظيعه اللي يشوفك يقول عليكي بنت ملكيش في اي حاجه ولا مخابرات ولاشرطة ولا اي حاجه
مريم عادي مش ضروري نظهر كل حاجه في حاجات بنحب نخبيها
كريم انتي غامضه أوي
مريم لأ خالص انا كتاب مفتوح وربنا بس مش كل اللي حواليا يقدر يشوف الكتاب
مصطفي طب يلو نمشي عشان اتأخرنا
كريمماشي يلو
وذهب الثلاث شباب وظلت مريم و أدهم 
أدهم يلا يا مريم مستنيه ايه
مريم وهي تمسك بالحقيبةاهو خلاص خلصت
أدهم طب انتي معاكي عربية
شاهد أيضا
رواية منتقبة أوقعتني في حبها الفصل السادس والعشرون 26 بقلم هدير بدر
رواية امرأتي الفصل الثاني عشر 12 بقلم نور الشامي وسمسمة سيد
رواية عشقت صعيدي قاسې الفصل السادس عشر 16 بقلم هاجر حسين
رواية عشقت صعيدي قاسې الفصل الخامس عشر 15 بقلم هاجر حسين
رواية بنت الخدامة الفصل السابع 7 بقلم فريدة
رواية حياة فارس الصعيد الفصل الثامن عشر 18 بقلم جهاد موسى
مريم حاليا لا بس انا معايا هناك عند البيت
أدهم اممممم طب تعالي أوصلك
مريم لا مانا مستنية عملي الإسود
أدهم عملك الاسود
مريم وهي بترن علي مياستني بس
مريم يازفته انتي فين
مي بنومايه حد يرن ع الصبح كدا
مريم الساعه واحدة الضهر ياقلب أمك
مي طب انتي عايزه ايه
مريم انتي عبيطة يابت احنا مش متفقين هنخرج
ميي الهوي نسيت
مريم نسيكي المۏت ياقلب أمك اخلصي البسي هروح اغير هدومي واعدي عليكي اشطا
ميم اشي ياختي متأخريش
مريم شوف مين بيتكلم عن التأخير
مي خلاص اسكتي
قفلت مريم مع مي لتفاجئ ب أدهم ينظر اليها
مريم في ايه
أدهم مفيش يلا هوصلك
كادت مريم ان تذهب ولكن هناك سيارة مرت من جوارهم وفيها شاب ظل ينظر الي مريم فترة طويلة
مريم رقبتك هتتلوح يابابا بص قدامك
أدهم بصلها ضايقك
مريم ميقدرش بس مش بحب حوار انه يبص كتير بيضايقني اوي
أدهم امممم طب اركبي
ركبت مريم السيارة مع أدهم وأخرجت هاتفها والهاند فري
أدهم انتي هتعملي ايه
مريم هسمع اغاني
أدهم طب ماتسمعيني معاكي
مريم انت بتحب تسمع مين
أدهم الناس بتوع زمان وأجنبي يعني عبد الحليم أم كلثوم الناس دي يعني
مريم طب بص بلاش تسمع معايا
أدهم ليه يعني
مريم ذوقك غير ذوقي خالص انا بحب فيجو الدخلاوي وحسن شاكوش وطبعا حمو بيكا
أدهم ايه دا مين دول
مريم استني هسمعك
وشغلت اغنية انا حبيتك وجرحتيني قعدت تردد معاها انا حبيتك وجرحتيني انا صنتك لكن خونتيني انتي أكيد
تم نسخ الرابط