تقدم هاشم نحوها
المحتويات
امي اللي شاركتها فالمطبخ وشاركتها فى البيت وتوضيبه على مزاجها وشاركتها فكل اللي عاشت سنين معتبراه ملكيه
خاصه ليها ومملكتها هي وبس.
وابتدا التخطيط لإنهاء الوضع دا بأي طريقه
ولكن لسوء حظها انها مكانتش تلاقي من أمي ادني غلطه تخليها تمسكها ضدها او تقلب عمي عليها
حتي التحكم الكامل بتاعها في البيت والفلوس وفى عمي كانت فاكره انه هيكون سبب في أن امي تاخد موقف وتبتدي تطالب بحقوقها.. ومن هنا تبدأ المشاكل ويتفتح باب للخړاب بينهم
وفضلت صابره ومستحمله ومكتفيه بقربها من عمي وبستره ليها وحمايته ليا من أي حاجه وحشه.
ودا كان بالنسبالها قمة العدل وقابلته بكل الرضى ودفنت اي حاجه تافهه وصغيره تانيه جواها وسكتت.
بس فيه حاجه وحده بس اللي أمى كانت طول الوقت بتتمني انها تغيرها ودي الحاجه الوحيده اللي سعت لتحقيقها كتير قوي وبكل وسيله ممكنه وفى كل مره كانت مساعيها تحبط.
ود اللي كانت مبرمجه علي طاعة كريمه وبس وكل اللي تقولهولها كريمه هو قمة الصح واللي لازم يتعمل نفس قناعة عمي بالظبط.
ولكن دا كان هيبقي كويس لو كان اسفر عن حاجات كويسه.
لكنه بالعكس مكانش بيسفر غير عن تسميم لعقل ود بمعتقدات غلط في غلط.
اولهم ان لبس العريان والقصير شيئ عادي ومش من حق حد يحاسب ود عليه وانها حرية شخصيه ليها.
والسلوك دا ابتدا في سن صغير واستمر معاها لغاية ماكبرت.
وثانيا تحررها واختلاطها مع الشباب من الجنسين وكانت الحجه اللي دايما علي لسان كريمه في الدفاع عن ود في النقطه دي
أن ود متربيه كويس وعارفه هي بتعمل ايه ومبتغلطش.
وآخر حاجه خروجها وقعادها بره لساعات متاخره من الليل بحجة انها بتذاكر مع صاحباتها
بس انا وامي ابدا مكانش عاجبنا الحال
ولأني شاب وعارف ايه اللي بيجرا بره في الشارع قررت اني اراقب ود واشوفها بتروح فين وتيجي منين اصل دي في الاول وفى الآخر بنت عمى وعاري ومينفعش تفضل من غير حسيب ولا رقيب كده.
وبالفعل راقبتها والكارثه انى اكتشفت ان كل خروجاتها بحجة المذاكره دي كانت بتبقي مجرد كدبه عشان تخرج بحريه وتروح حفلات مختلطه للشباب من الجنسين
والمرادي شفتها فديسكوا وطالعه عالاستيدج وهاتك يارقص.
انا شفت المنظر دا والدم غلي في عروقي وعقلي وقف عن التفكير من الصدمه وانا شايف بنت عمي بتتمايل قدام الشباب
وهما بيبصولها بعيون عايزه تاكلها اكل عيون ديابه متربصه بفريسه عمرها ماتعداش ال١٥ سنه!
لكن طفله في جسم انثى مكتملة الانوثه وكانت دايما بسبب جسمها وجمالها محط انظار الجميع.
فجريت عليها وجريتها من وسط القرف اللي كانت فيه دا واخدتها بعيد وهي بتصرخ وتستنجد باللي حواليها عشان يخلصوها مني.
لكنهم كانوا اجبن من مواجهتي بعد مابصيت للكل بصه معناها إن اللي هيقرب هتكون نهايته على ايدى.
وفعلا كل فار لزم جحره وسابوني اخدها من وسطهم بمنتهى السهولة وهما باصين بعنيهم وبس.
وبمجرد مابعدت بيها سبت ايدها ونزلت فيها ضړب بكل قوتي وقهري وغيظى.
فضلت اضرب فيها واشتمها باقذر الالفاظ اللي توصف المنظر اللي شفته. ومكنتش حاسس بنفسي ابدا وانا پضربها.
لغايه مالقيتها مره وحده بتقع مغمي عليها.
اخدتها فحضنى ولحظة ماحمل جسمها بقي عليا فوقت لنفسي وللي عملته فيها!
ولمت نفسى وعاتبتها ازاي قدرت اعمل فيها كده
وازاي قلبي طاوعني!
شلتها بين ايديا ومشيت بيها وهي فدنيا تانيه وغايبه عن الوعي.
وانا كل اللي فى دماغي واللي بسأله لنفسي طول ماانا واخدها فحضني انا ازاي اعمل فى بنتي وبنت قلبى كده
ايوه كنت بعتبرها بنتي وانا ابوها المسئول عنها.
كنت بخاف عليها من أي حاجه وكل حاجه.
كان قلبي يتقطع وانا شايف حالها بيميل ومش قادر اعملها حاجه ولا افهمها أن دا غلط.
لكن معلش اهي جات الفرصه اللي بيها هتتعدل الموازين.
وكريمه اللي هي السبب في كل دا هقفلها انا وعمي وقفة رجاله بعد اللي وصلت ود ليه دا بدلعها الزايد.
وركبت تاكسي انا وود ووصلنا البيت ونزلت وشلتها وطلعت بيها للشقه.
ولحسن الحظ السواق كان راجل خواف ومرضيش يدخل نفسه في حوارات ويسأل انا مين واقربلها أيه أو واخدها لفين ولا حتي خاف اكون خاطڤها.
وبمجرد ماقولتله دي اختي وراجعين بيتنا سكت ووصلنا واخد اجرته ومشى.
وصلت قدام باب الشقه ونزلتها من على اديا وسندتها علي صدرى عشان اعرف افتح الباب
وكانت ابتدت تفوق فى الوقت دا. ودخلتها مسندها وبمجرد ماشافونا الكل جه يجرى علينا پخوف وكريمه صوت صړاخها على ود رج العمارة رج.
دخلتها واخدوها مني وابتدوا يفوقوها ويطمنوا عليها
ويسألوني كلهم ايه اللي حصلها
لكن انا فضلت ساكت منطقتش بحرف ومستني لما تفوق عشان يكون الكلام قدامها وتشوف
متابعة القراءة