تقدم هاشم نحوها
فستان الفرح وقررت إني أتجاهل أي حاجه تانيه غير إن بنت قلبي بين إيديا وإننا أخدنا فرصه تانيه مع بعض
وإنها متقبلاني بكل جوارحها عكس الفتره اللي كانت بتصدني فيها بكل قوتها ومش بس كده.. دي هي كمان اللي فاللحظه دي بتسعي لقربي.
أخدتها فحضني وعشت معاها أجمل اللحظات ونسيت كل حاجه وهي بين إيديا نسيت ماضيها ونسيت ۏجع قلبي ونسيت نفسي ونسيت الدنيا..ودوبت فاللي محت كل ذرة زعل من قلبي وروحي بقربها.
أتاري الست كريمه رجعت تتواصل مع ود من تاني عن طريق التليفون وملت دماغها من ناحيتي وأفتكرت انها رجعت لجأت للطرق القذره بتاعتها..
اللي حصل.. إن ود إتغيرت معايا ١٨٠ درجه.. دا بالنسبه للمعامله لكن مش دا كل حاجه دأنا كمان إكتشفت عن طريق الصدفه.. إن الهانم دخلت مجال الإعلانات! عن طريق وحده صاحبتها وبتعمل إعلانات من ورايا!
يومها رجعت البيت وانا دمي فاير وعامل زي البركان وأول ماشفتها إنفجرت فيها.. فالأول بالشتيمه.. ولما لقيتها بتردلي الكلمه بكلمتين ومش مغلطه نفسها ولا معترفه بغلطها ومقتنعه إن معاها كل الحق فاللي عملته دا..