وهي سحبه الكرسي أنت جيبني هنا ليه هنتغدا عجبك يعني أكل حنان ضحكت وهي بتقعد على التربيزه على البحر والله حرام عليك أكلها جميل تحبي تطل بي إيه واحد شاورما تمام هات واحد شاورما وأنا هاخد زيها حاضر يا فندم مشي الويتر نظر إليها وإلى الهواء الذي يداعب خصلات شعرها المكان عجبك جدا أنا عمري ما خرجت ولا شوفت أسكندريه خالص شوف المياه شكلها جميل ازاي أول ما هقفل على رجلي
هخليكي تروحي كل مكان في اسكندريه بجد اه بجد قوليلي بقي هتقدمي في إيه مجموعي مجبش الكليه اللي طول عمري بحلم بيها أول ما التقديم يفتح هتدخلي في الجامعة اللي أنتي عايزها أزاي مجموعي مجبش طب الفلوس مخلتش حاجه متنفعش أبتسمت برقة ورجعت شعرها من على عيناها للخلف قرب عليهم الويتر وضع الطعام ومشي الأكل هيعجبك أوي هنا مصطفى أنا ممكن أطلب منك طلب أنتي تؤمري أنا.. أنا عايزة أشوف ماما واخواتي نظر إليها ببرود لا لا ليه دول أهلي وأنا عايزة أشوفهم أنت بقالك ست سنين من ساعة ما اتجوزنا وأنت منعني أشوفهم أنا قولت كلمة يلا كلي وتنسي الموضوع دا خالص أتجمعت الدموع في عيناها وبدأت تأكل بصمت وخوف منه فهي تحدثة معه في رؤية والدتها العديد من المرات وهو في كل مره كان يرفض
خلصي أكل علشان نمشي رفعت وجهها تنظر إليه أنا خلصت أكلك زي ما هو كمليه الأول قامت من على الكرسي مسكت حقيبة اليد الحمدلله شبعت وضع الأموال وملك سحبت الكرسي وخرجت من المطعم رجعه القصر.. دخل مصطفى المكتب وملك صعدت إلى الأعلى دخلت غرفتها بدلت ملابسها إلى شورط قصير وتوب القت بجسدها على السرير تفكر في حياتها مع مصطفى لغيط اما غلبها النعاس ونامت. استيقظت على صوت هبد في البلكونة قامت بفزع على مصطفى فتحت باب البلكونة شهقت بصدممه من وجود ياسر أمامها ياسر أنت طل عت هنا أزاي مش مهم المهم أني طل عت رفعت ايديها في وشه بتحذير وهي بترج للخلف والخۏف يتلاشى قلبها أنت بتقرب ليه أبعد والله لو قربت لا هصوت والم عليك الناس صوتي مين هيلحقك جوزك الع اجز ولا الخدم اللي لسه خارجين من القصر.. جوزك هيفضل قاعد وهو سامع صوتك ومش هيقدر يقوم يلحقك ياسر أعقل
وأمشي من هنا ومحدش هيعرف بحاجة أنتي اللي أختارتي اختارتي ع اجز وسبتيني أنا مع إني قولتلك قب ل كدا محدش رفضني بس أنتي رفضتني وأنا مش هسيبك جت تجري مسكها دفعها وقعت على الأريكة ومناعها من الأبتعاد عنه حاول يق بلها مسكت وشه بايديها بتحاول تبعده ولاكن هي لا شئ أمام جسده بعد أيدها بكل سهوله صفع ته على وجهه بكل قوتها أبعد يا حي وان سحب سك ينه من طبق الفاكهة وضعها على رقبتها وهي بتصر..خ بړعب اسكتي لو سمعت صوتك أنا مش هتردد في قت لك أسكتي هزت رأسها بخفه وهي تنظر في عينه بعيناها الحمراء من البكاء والخۏف الظاهر فيهم رجع شعرها للخلف ببرود أنا حبيتك حبيتك أوي ومش قادر أبعد عنك حاولة كتير أشيلك من دماغي بس في كل مره بشوفك فيها بتشديني ليكي أكتر كأنك بتسحريني وافقي وأنا هخليه يطل..قك ونتجاوز هزت رأسها بلا والدموع نزله من عنيها أنا بك رهك صر..خ فيها بعص بيه وهو بيغ رز السك ينه بجانب رأسها في الأريكة صر..خت ملك بړعب وهي مش قادره تبعده عناا
اسكتي اسكتي مش عايز أسمع منك إي صوت وقف ض رب بالس كينه بدموع متحجره ملك صدقيني أنا حبيتك فوق ما تتخيلي وافقي وأنا هخليكي اسعد أنسانه في العالم أنا بك رهك بك رهك يا ياسر صر..خ في وجهها بغض..ب ليه وعلشان مين علشان الع اجز دا ض ربته بقدمها فق قبضته من على ايديها دفعته بعيدا عنها وقامت جريت نزلة إلى الأسفل وهو خلفها نزلة على السلم هي لم تعلم كيف نزلة إلى الأسفل وهي بتصر..خ لينجدها أحد خرجت برا القصر.. خرج مصطفى من المكتب بفزع من صوت صر..يخها رائه ياسر وهو خارج من باب القصر.. بيجري حاول يقوم من على الكرسي معرفش ض رب رجليه وهو حاسس بع اجز كبير جريت في الجنينه وهي بتجري مسكها ياسر من شعرها صر..خت ملك پألم أبو س ايدك يا ياسر أبعد عني لا لا مش هبعد خلاص أنا هعمل اللي جوزك معرفش يعمله وقدامه جت تض ربه مسك ايديها حست أن عظام ايديها هتت كسر بين ايديه
حاول يق بلها بع نف وهي پتبكي وبتفرفس بين ايديه بتحاول تبعده تزوق طعم ال د ماء شوفتي أنا ممكن أعمل إي حاجه وقدام جوزك وهو مش هيعرف يعمل حاجه سيب ايدي يا ك لب أنا بك رهك
لك مها في أنفها شعرت بال دما الساخن ينزل من أنفها حاولة تتخلص منه وتبعد وقعت في حمام السباحه حاولة تطل ع نفسها لأنها مش بتعرف تعوم أتفجأة أنها مرفوعه من خصر..ها إلى سطح المياه وكان ياسر أبعد عني أبو س أيدك أبعد يا أبن الك مسك راسها وغطسها في المياه محولة قت لها لو مبقتش ليا مش هتبقي لغيري حاولة تدافع عن نفسها ولاكن بلا فائدة أتفجأ ياسر بمصطفى معاه في المسبح بعده عن ملك لسه هيض ربه لك مه
مصطفى في وجهه العديد من الك امات المتتاليه وطرقه ونزل تحت المياه بعد دخول الشرطه نظر إلى مالك الفاقده الوعي على أرض المسبح عام إليها سحبها من معص مها طل ع إلى سطع المياه يتبع...سيب ايدي يا ك لب أنا بك رهك لك مها في أنفها شعرت بال دما الساخن ينزل من أنفها حاولة تتخلص منه وتبعد وقعت في حمام السباحه حاولة تطل ع نفسها لأنها مش بتعرف تعوم أتفجأة أنها مرفوعه من خصر..ها إلى سطح المياه وكان ياسر أبعد عني أبو س أيدك أبعد يا أبن الك مسك راسها وغطسها في المياه محولة قت لها لو مبقتش ليا مش هتبقي لغيري حاولة تدافع عن نفسها ولاكن بلا فائدة أتفجأ ياسر بمصطفى معاه في المسبح بعده عن ملك لسه هيض ربه لك مه مصطفى في وجهه العديد من الك امات المتتاليه وطرقه ونزل تحت المياه بعد دخول الشرطه نظر إلى مالك الفاقده الوعي على أرض المسبح عام إليها سحبها من معص مها طل ع إلى سطع المياه