رواية سم قاټل

موقع أيام نيوز

-

 

غالب رجع يبص وراه وبدور قلبها تقريبا وقف وهي بتسمع خطوات رجلين غالب وهو بيرجعلهم ومره واحده بيبص سمع صوت كلب عاصي بره وهو بيهوهو.. بيهوهو جامد جدا علي غالب وسنانه الحاده بانت من بوقه

غالب طلع من الكوخ والكلب كان لسه هيهجم عليه غالب طلع المسډس بتاعه وضربه پالنار وقع علي الارض

غالب: ( بص للدكتوره اللي كانت مستنياه بره الكوخ )

غالب: ماسمعتيش صوت

الدكتوره: سمعت صوت الكلب مش اكتر

غالب: طيب تعالي نلحقهم بسرعه قبل ما يهربوا

غالب ركب عربيته وطلع بسرعه علي الطريق هو والدكتوره

بدور كانت في الدولاب واول ما سمعت صوت العربيه وهي بتتحرك حطت ايدها علي صدرها واتنفست وابتدت تفتح الدولاب بالراحه جدا وطلعت منه وهي بتسند في عاصي وعاصي مغمض عنيه وماعندهووش اي قوه عشان يدافع بيها عن نفسه وعن بدور جسمه مهلك تماما

بدور: ( وهي لسه سانده عاصي ) احنا لازم نمشي من هنا ياعاصي.. مش هينفع نقعد هنا اكتر من كده

عاصي: ___________________

بدور حطت عاصي علي السرير وطلعت مره تانيه للعربيه وبقت تفتكر الخطوات اللي عاصي كان بيعملها عشان يحرك العربيه

بدور  قعدت في عربيه عاصي مكان السواق وبقت تبص للبنزين والفرامل وبقت تحرك العربيه ومشيت علي الاول بالراحه جدا لحد ما قدرت تسوق العربيه

ووقفت العربيه قدام الكوخ ونزلت وسابت باب العربيه مفتوح من كتر ما كانت مستعجله

(بدور راحت لعاصي )

بدور: عاصي.. عاصي اسند عليا حاول تساعدني الله يخليك

عاصي:_______________

بدور حطت ايد عاصي علي كتفها مره تانيه وبقت تسنده لحد ما حطيته في العربيه واخدت الادويه والحقن بتاعت الدكتور معاها وبقت تسوق العربيه بالراحه جدا علي قد ما تقدر وطلعت علي الطريق وبقت ماسكه الدريكسيون بأيديها وسنانها ومنتبه جدا للطريق

 

تم نسخ الرابط