رواية سم قاټل

موقع أيام نيوز

 

غالب بيجهز نفسه للفرح

غالب: كان نفسي تكون معايا ياعاصي

عاصي: وانا كان نفسي احضر فرحك يا ابن اخويا واشهد علي عقد جوازك بس هنعمل ايه ما باليد حيله

غالب: انا مضايق حاسس ان بدور مش فرحانه دايما سرحانه

ومش معايا خالص

عاصي: اكيد عشان مرض مامتها  

غالب: انا مش عايز اتجوزها ڠصب عنها ساعات بفكر اقولها انك انت اللي انقذتها وضحيت ببصرك عشانها

عاصي: ( بعصبيه ) اوعي.. اوعي تفكر تقولها حاجه زي كده

غالب: بس انا مش مبسوط لو كنت قولتلها واختارتني انا بعد ما تعرف اللي انت عديت بي واللي حصلك واللي عملته عشانها وقتها بس كنت هبقي مبسوط لكن دلوقتي حاسسس اني كداب.. هبني حياتي علي كدبه

عاصي: اسمعني ياغالب بدور بتحبك.. وحتي لو قولتلها كانت اكيد اختارتك اتوكل علي الله النهارده فرحك.. افرح.. وفرحها معاك.. انا همشي الساعه ١٢ ادعيلي لما نتقابل تاني اكون فتحت ولاقيت متبرع

غالب: انا مش هسيبك هجيلك دايما

عاصي: ( بتهيده) عارف.. عارف يابن اخويا

غالب مشي وعاصي بقي بيحضر شنطته بمساعده عبد الرحيم

 

تم نسخ الرابط