رواية سم قاټل
ميرا كانت في اوضتها ولينا معاها وهي بتقلع تي شيت المدرسه
ميرا: ( بغيظ ) يعني ايه.. يعني بدور الزفت دي طلعت منها كده.. لاء وكمان الكل افتكر انهم بيحبوا بعض جدا وبقوا مثال ل love story في المدرسه انتي متخيله الكل اتعاطف معاهم جدا انا هتجن البت دي كل ما نعمل معاها حاجه تتهبب وتطلع منها زي الشعره من العجينه اعمل فيها ايه دي اخلص منها ازاي
ميراا: ( رمت التي شيرت بتاع المدرسه علي السرير بكل غيظ )
ميرا: اااااه ياكريم ياريتك كنت هنا
لينا: يعني خلاص غالب كده ضاع مني وفضل بنت الشوارع دي عليا.. ماليش دعوه اتصرفي احنا لازم نخليه يسيبها بأي طريقه ياميرا
ميرا: لاء طبعا انتي اټجننتي وانا هسيبها كده
لينا: ( بفرحه ) بجد يعني ممكن تعملي معاها حاجه تاني
ميرا: طبعا حفله ال ( pram) ( تتويج ملك وملكه السنه النهائيه بالمدرسه ) قربت ووقتها هعرفها مقامها من اول وجديد
لينا: طيب وافرض مجاتش ال pram هنعمل ايه
ميرا: مافتكرش اكيد هتيجي وغالب هو اللي هيجيبها عشان يأكد للكل انه بيحبها وهو اللي كان معاها في الصوره
لينا: طيب ما غالب هو اللي معاها في الصوره اومال هيكون مين غيره
ميرا: ده انتي عبيطه اوي مش غالب طبعا هو عمل كده بس عشان بيحبها ويحميها مش اكتر
لينا: مش غالب.. اومال مين اللي معاها 😳😳
ميرا: هقولك قريب اوي🤨