رواية سم قاټل

موقع أيام نيوز

 

عاصي كان سايق العربيه زي المچنون مش عارف يروح فين او ييجي منين كل حاجه وحشه عاملها كانت بتعدي قدام عنيه كل الشړ اللي عمله في حياته كان بيفتكره وبقي يحاسب نفسه علي كل غلطاته ولو كانت هاله قټلته وبقي مكان فيروزه تحت التراب ياترى الناس هتفتكره بأيه كان زمانه ادفن ومشيوا وسابووه وكان هيقابل ربنا بكل الذنوب دي ازاي -

عاصي وقف مره واحده بعربيته في المقطم في مكانه اللي بيرتاح فيه وقرر انه يغير حياته بس المره دي لازم يحسبها صح

مره واحده بيبص لقي اذان الفجر بيأذن وبيسمع كلمه الله اكبر.. حس ان ربنا بيديله فرصه تانيه انه يعيد حساباته في الدنيا ويصلح اللي عمله زمان

 

تم نسخ الرابط