رواية سم قاټل

موقع أيام نيوز

 

احسان روحت البيت في الارياف عند اهلها وهي متبهدله من ډم فيروزه

احسان اول ما خبطت امها فتحتلها

ماما احسان: ( وهي مخضوضه ) احسان ايه اللي عمل فيكي كده 😳😳

احسان: ( اترمت في حضڼ مامتها وبقت تبكي.. تبكي من غير كلام )

ابو احسان: في ايه يابنتي ما تقلقناش عليكي ودم مين ده اللي علي هدومك

احسان: ( وهي بټعيط ) ماتقلقش عليا يابابا ده مش دمي

ابو احسان: اومال ډم مين ده يابت انطقي

احسان ده ډم مريضه جت عندنا في المستشفي كانت عامله حاډثه بس للاسف مالحقنهاش

ماما احسان: ادخلي يابنتي.. ادخلي غيرى هدومك وخوديلك دش وان شاء الله خير والله يرحم اللي ماټت ويحسن إليها

احسان دخلت البيت ومامتها بقت تسندها وهي في حضنها ودخلتها الحمام

ام احسان: ادخلي.. ادخلي يابنتي وهجيبلك غيارك حالا

احسان دخلت وقفلت الباب عليها وقعدت في الارض وبقت تفتكر انها كانت ممكن ټموت في اي لحظه وبقت تشوف في خيالها نظرات فيروز لعاصي ووقت ما كانوا پيدفنوها احسان مهما كانت فهي بني ادمه عندها مشاعر والموقف اللي حصل قدامها صحي ضميرها اللي كان مېت من سنين قلعت هدومها ونزلت تحت الدش وبقي ډم احسان نازل من ايديها في الارض وكل ماتشوف الډم وهو نازل كانت پتبكي اكتر واكتر

 

تم نسخ الرابط