رواية سم قاټل

موقع أيام نيوز

 

غالب كان بيجيب ډم من بوقه الضربه بالحديده علي وشه مكانتش هينه وفعلا مكانش قادر

بدور: ( وهي دموعها علي خدها وبتعيط عليه )

بدور: قوم ياغالب قوم علشان خاطرى

هاله: ( وهي دايسه علي سنانها وصوتها جايب اخر المكان ) بټعيطي علي ايه.. وعلي مين.. دوول مايستاهلووش.. اذا كان عاصي ولا غالب مايستاهلووش.. دوول لو لاقوكي هتوقفي في طريقهم لحظه واحده ممكن ينسفوكي من علي وش الدنيا لمجرد انك واقفه في طريقهم مابيفكرووش غير في نفسهم وبس اسأليه.. اسأليه عملت ايه في حياتك كويس مش هيعرف يرد عليكي علشان مافيش حاجه كويسه عملها في حياته ابدا

بقلمي ماهي احمد

 

تم نسخ الرابط