غير انك تبقا راضي عن علاقتي بسليم والحمد لله الحمد لله ال بتمناه حصل اي نعم اتعزبت شويه بس مش مهم لازم ننسي ال فات ونفكر ف ال جاي وبس وطلاما حياتي هتبقو انتو فيها يبقا مش عايزة اي حاجه تاني م الدنيا
بعد فتره كبيرة وهند بدأت تتحسن ورجعت ع البيت سليم رما مي ف السچن اروي رجعت لاحمد عمر بدأ يتأقلم ع الوضع وان هند هي امه الحقيقيه
مصطفي ونبيله كانو شايلين هند من ع الارض شيل وفرحانين بوجودها وسطهم جدا واخيرا ربنا جمعهم ببعض كلهم وكل واحد عاش حياته مع الشخص ال بيحبه وبيتمناه وسليم واروي واريج استقرو في حياتهم وهند بدأت تعيش مبسوطه ومرتاحه وسط عيله بتحبها شافت فيهم ابوها وامها وعوضها عن كل الايام والسنين الوحشه ال شافتها ف حياتها جوزها وولادها كانو رقم واحد ف حياتها كانو حاسيين انهم مقصرين ف حق بعض فبالتالي كل واحد منهم بيعمل اقصي جهده عشان يسعد ال قدامه ويعوضوو بعض عن كل الفاتهم وكل ايام الفراق ال مبينهم سليم كان اسعد انسان ف الدنيا شايف العيله متجمعه ومترابطه وبيعم م بينهم السعاده والحب مراته جنبه واولادو ف حضنه وابوه وامه ف ضهرو واخواته مبسوطين مع اجوازهم وكل حاجه بقت فل الفل مش ناقص اي حاجه تاني وبيشكر ربنا ع النعمه ال هما فيها وان ربنا بعد عنهم الناس الوحشه وال بتتمنالهم الاذي ف حياتهم وان شاء الله مفيش مشاكل تاني.
النهايه