قصه تهمتى اللعينه بقلم مريم رمضان
المحتويات
صاح وهو يقولحسين تركب حالا وتجي ورايه انا مصدقك ومنه كمان هتصدقك يلا تعالي بسرعه
وقف حسين بفرح وهو ينفض ثيابه من أثر التراب هاجي وراك بالعربيه حالا
حين انتهاءه من جملته سارت السياره بسرعه عليه خوفا علي هذه الفتاه التي تنازع المۏت داخل السياره
واخيرا بعد خمسه وعشرون دقيقه. وقفت
السيارة أمام المشفي نزل محمد وهو ممسك بيدي منه واليدي الاخر ممسكه بالسرير ېخاف فقدها
تركه يده من صدمت ما سمعه كل ما يعرفه أنه هو من وضعها في الخطړ بيده فالولا الخطه لكانت بخير سالمه حتي الآن
محمد بسرعه وقعت ومش عارفه اعمل اي أتصرف
الطبيب بهدوء ډخلها هنا وانا هكشف عليها
نظر محمد علما يشير عن هذه الدكتور ثم دخل بها سرعا وهو يضعها علي السرير برفق شديد
محمد بهدوء والعمل اي
الدكتور انا علقت ليها محليل واول ما تخلصه أن شاء الله تفوق اخت حضرتك يعلم أنه سأل متهور و
محمد بهدوء نعم ودي سال يهمك في حاجه واه اختي
نظر الي يده الممدوده وهو يقول الرائد محمد
عمر بستعجال اتشرفت يا استاذ محمد هشوف شغلي وهبعت ممرضه تخلي بلها من الانسه عقبال
ما المحلول يخلص
سب محمد عمر عند ذاهب هو لا يحتمل اي اساله غير مفيده هو علم من نظره وأسلوبه وتسرعه في الكلام أنه اعجب بأخته ولا كن لا وقت فعقله ما حبيبته الان
حسينعرفت ازي اني برئ وأمته اصلا
محمد وهو يربط علي كتف أخيه بعدين هحكي ليك كل حاجه المهم رهف ومنه دلوقتي
حسين تمام روح لرهف وانا هقف هنا جب منه لحد ما تفوق
محمد اول ما تفوق تعرفني تمام انا ماشي
بعد خمس وثلاثين دقيقه فتح الباب الغرفه خرج بعض الأطباء واحد تلو الآخر حتي وقف دكتور عمر وهو يقول استاذ محمد انت بتعمل اي هنا تاني مش واقف عند اختك لي
نظر له محمد في رجاءا الي جوه تبقي مراتي هي كويسه صح
دكتور عمر بحزن مش اخبي عليك المدام قلبها وقف مرتين بس احنا عملنا كل الي علينا هي واضح انها قويه الي تستنا كل الوقت دي بفتح كبير زي دي وتستحمل أن حد يخيطو من غير بنج تستاهل التقدير والاحترام ربط علي كتفه وهو يقول مش تقلق عليها مفيش ڼزيف ولا حاجه ودي حاجه مبشر كدا بس اللاسف
تابع
اسف من هنا لصبح بجد كنت ناويه أنزل آخره بس لقيت اني هكروت البارت ودي نهايه لازم تبقي حلوه فا بعتذر تاني بس والله تعبانه ومش قدرت اكتب غير دي هحاول بكره اكتب بارت كبير بكل الأحداث ونخلص الروايه سوي
تهمتي اللعېنة
مريم رمضان
متابعة القراءة