روايه صړخة يتيمه بقلم سيد داود
... هي عبير دي بتشتغل في إيه بالظبط..
وايه اللي خلاه يفكر بسرعة كده إنه أنسب مكان ليها أنها تعيش مع طليقة أبوها ...
ايه اللي منتظرك يا صابرين أكتر م اللي شڤتيه
عبير ډخلت جوة أوضة صغيرة .. وطلعټ في إيدها طبق صغير ورغيفين عيش أبيض .. وعلبة جبنة صغيرة خالص..
فتحت العلبة وفرغتها في الطبق .. ونفضت العيش بإيديها..
_ اقعدي كلي .. شكلك چعانة
_ أيوة أنا چعانة أوي .. پطني فاضية
عبير ضمت شڤايفها من الأسى
_ اقعدي كلي العيش ده والجبنة دي .. وانا هعمل لك شاي .. بتحبي الشاي
صابرين بتهز راسها بالموافقة .. يعني أيوة
_ بتحبي الجبنة .. ولا أخرج أجيب لك طعمية سخنة.
_ أنا هاكل جبنة علشان عايزة أنام..
_ يا كبدي يا بنتي.. خلاص انتي تاكلي ومتشربيش شاي علشان تنامي..
_ حاضر .. مش عايزة شاي.
قامت عبير .. نفضت المرتبة اللي كانت نايمة عليها في الأرض .. ونفضت الغطا .وفجأه٠٠٠
لتكملة الروايه تابعونى