رواية لعنه مظلومه بقلم زهرة عصام

موقع أيام نيوز
--

ابتسام كانت قاعدة في المستشفى مع ابتهال لما جالها الخبر 

ابتهال: هو على اتاخر كدا ليه يا خالتي 

ابتسام: والله يا بنتي ماعرف استني اهو بيتصل اهو..

الو أيوة يا علي يا ابني اتاخرت ليه 

- انا مش علي يا أمي صاحب التلفون دا عمل حاډثة وهو دلوقتي في العمليات ومحتاجين حد من أهله عشان شوية أوراق

ابتسام پصدمة وصويت: ابني وقامت تجري تتكفي وهي ماشية

ابتهال: فيه ايه يا خالتي استني فهميني الأول

ابتسام مردتش عليها وسابتها ومشيت 

ابتهال: جيب العواقب سليمة يا رب 

تم نسخ الرابط